عائلة شوهم: “لحظة لا تُنسى”؛ عائلة منغيستو: الصلوات لم تُستجب حتى اليوم
عائلة شوهم تطالب بإعادة جميع الرهائن إلى الديار: "هناك فرصة سانحة - يجب ألا نفوتها"
قالت عائلة طال شوهم في بيان رسمي: “هذه لحظة لا تنسى، حيث تمتزج كل المشاعر بسرعة. طال معنا”.
وأضافت العائلة “نشكر شعب إسرائيل بأكمله على وجوده معنا طوال الأيام الطويلة من الألم والمعاناة… في هذه اللحظة المهمة في حياتنا، فإن طلبنا الوحيد هو اغتنام الفرصة التي سنحت لنا وإبرام صفقة تعيد الآباء إلى أبنائهم – الأطفال الذين يحتاجون إلى آبائهم – وإعادة جميع المختطفين إلى الوطن: الأحياء لإعادة التأهيل ومن سقطوا للراحة الأبدية”.
وقالت “هناك فرصة سانحة – يجب ألا نفوتها”.
وقالت عائلة أفيرا منغيستو: “لقد مرت عشر سنوات وخمسة أشهر من المعاناة التي لا يمكن تصورها على عائلتنا. وخلال هذا الوقت، بُذلت جهود لا هوادة فيها لإعادته – صلوات وصرخات، بعضها صامت، لم تُستجب حتى اليوم”.
وأضافت العائلة “الآن، نجتمع في ترقب متلهف لعودة ابننا الحبيب وأخينا وعمنا أفيرا. نطلب أن تُحترم هذه اللحظات وأن يتم منحنا الهدوء والراحة اللذين نحتاجهما بشدة”.