الإصدار:
العربية
English
Français
فارسی
עברית
English
Français
فارسی
עברית
Facebook
X (Twitter)
Subscribe
إشترك في النشرة اليومية
إسرائيل في حالة حرب - اليوم 645
بحث
ألرئيسية
عالم
مجلة
أخبار محلية
آراء ومدونات
تكنولوجيا وعلوم
ألنشرة أليومية
بحث
قطاع الهايتك
21:07 ,2023 يوليو
24
قرابة 70% من الشركات الناشئة الإسرائيلية تعمل على الانتقال وتحويل الأموال بسبب التعديلات القضائية
تسارعت خطوات رؤساء الشركات الناشئة والمستثمرين لسحب الاحتياطيات النقدية ونقل العمليات خارج إسرائيل في الأشهر الثلاثة الماضية، وفقا لاستطلاع أجرته منظمة Start-Up Nation Central
بقلم
شارون فروبل
07:58 ,2021 نوفمبر
8
الحكومة تصادق لأول مرة على حصة من تصاريح العمل للفلسطينيين في قطاع التكنولوجيا
المشروع التجريبي يهدف إلى إصدار وثائق لـ 500 موظف فلسطيني من الضفة الغربية بحلول 2024؛ رائد أعمال فلسطيني: الكثير من خريجي التكنولوجيا الفلسطينيين يعملون من خلال تعاقد مع شركات إسرائيلية
بقلم
آرون بوكسرمان
11:52 ,2018 يوليو
13
البنك الدولي: ارتفاع نسبة النساء الفلسطينيات اللواتي يبدأن شركات ‘ستارت أب’
النساء أسسن 23% من الشركات في الضفة الغربية وقطاع غزة، أي ما يقارب ضعف النسبة في نيويورك
بقلم
آدم راسغون
16:17 ,2017 سبتمبر
20
بهدوء، شركات الهايتك الإسرائيلية تتعاقد مع مهندسين من غزة
في القطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس، حيث التعاون مع الدولة اليهودية يمكن أن يعني حكما بالإعدام، بعض الشركات الفلسطينية تقيم بشكل متزايد علاقات تجارية مع الصناعة الإسرائيلية
بقلم
جو دايك
08:02 ,2016 ديسمبر
18
في أكبر معهد تكنولوجي إسرائيلي، التعليم وليس التمييز الإيجابي، أساس مضاعفة نسبة إلتحاق الطلاب العرب
التخنيون يعرض على الطامحين بالإلتحاق به ’معسكر تدريبي’ في الرياضيات والفيزياء والإنجليزية والعبرية، بتمويل من متبرع يهودي
بقلم
دوف ليبر
11:10 ,2016 أبريل
3
لماذا هناك أقلية من العرب في الشركات الناشئة؟ العنصرية ليست هي السبب، كما يقول مبادرون
نقص الخبرة ومسائل ثقافية ومشاكل لغة وثقة تواجه المبادرون العرب في الشركات الناشئة - ولكنهم مصممون على النجاح
بقلم
دافيد شاما
12:08 ,2016 مارس
10
إدخال قطاع الهايتك لتعزيز مشاركة النساء العربيات في سوق العمل الإسرائيلي
في المدن العربية، عدد متزايد من الفتيان والفتيان يدرسون التكنولوجيا، ولكن من دون إستمرارية. إدخال شركات الهايتك هو إحدى الطرق لعكس هذا الإتجاه
بقلم
ميلاني ليدمان
المحتوى الكامل